تحصل على الماجستير بعمر 18 عندما تقترب معظم الفتيات من عيد ميلادهن الثامن عشر، عادة ما يكن منشغلات بالتفكير بالتخرج من المدرسة الثانوية، لكن إيزابيل جيويل كانت تنتظر الحصول على درجة الماجستير بهذا العمر. وتخرجت إيزابيل وشقيقتها الكبرى صوفيا، هذا الأسبوع، بدرجة الماجستير في اللغات السلافية وآدابها من جامعة تورنتو. وكان هذا التخرج تتويجا لرحلة بدأت بالحصول على البكالوريوس من جامعة ألبرتا، عندما كانتا تبلغان 12 عاما و14 فقط. وأخفت الشقيقتان عمريهما عن معظم زملاء الدراسة والمدرسين، لكنهما تحدثتا إلى "سي بي سي تورنتو"، هذا الأسبوع، وقالت إيزابيل جويل التي بلغت 18 عاما لتوها "بطريقة ما، لم يحدث هذا فرقا بالنسبة إلي لأنني كنت أفعل ذلك مع أختي فقط وكنا معا طيلة الوقت. ولكن عندما أخبرنا زملاء الدراسة، وجدوا الأمر غريبا حقا. لقد صدموا نوعا ما. لذلك توقفنا عن إخبار الناس". تجني 37 ألف دولار من القمامة اكتشفت سارة سكوت حيلة لم تكن تتوقع أن تجلب لها آلاف الدولارات، تمثلت في بيع قمامة الحي عبر سوق بموقع "فيسبوك". وفقا لموقع "إنسايدر" البريطاني، بدأ الأمر في يناير 2020، عندما كانت سارة عائدة للمنزل فشاهدت قمامة الجيران متراكمة أمام الصناديق وبها الكثير من الأثاث. وقررت سارة أن تأخذ القمامة بما في ذلك طاولة قهوة وخزانة كتب وجزازة عشب مكسورة، وفي غضون 48 ساعة، باعت كل شيء على سوق "فيسبوك"، وهو قسم من موقع التواصل الاجتماعي يمكن للمستخدمين شراء وبيع البضائع، من وإلى الأشخاص في منطقتهم المحلية. وحتى الآن في 2022، حققت سارة البالغة من العمر 27 عاما مبلغا إضافيا قدره 37 ألف دولار بفضل بيع القمامة. وقالت سارة إنها تعمل بدوام كامل مستشارة تسويق رقمي لشركة "فيديكس" وتحقق أرباحا تقل قليلا عن 90 ألف دولار سنويا. يمنح عروسه أعلى مهر منح عريس كويتي عروسه أعلى مهر يتم تسجيله وتوثيقه بتاريخ الكويت، إذ قدم لها مليون دينار كويتي أي ما يعادل (3.248 مليون دولار أمريكي). وحسب صحيفة "الراي" الكويتية قدم العريس لعروسه شيكا بنكيا بمليون دينار كويتي. وهي القيمة الأعلى في تاريخ الزيجات بالكويت. ونقلت الصحيفة الكويتية عن جهات رسمية، أن قيمة المهر في الكويت متباينة ومتغيرة، وتتراوح عادة بين دينار وربع مليون دينار، وفقا للحالة الاجتماعية للعروسين أو رغبتهما في تسجيل المهر في عقد الزواج من عدمه. وأضافت أنه لا يوجد في الكويت حد أدنى أو أعلى للمهور، باعتبار أن ذلك خاضع للعرف الاجتماعي وتقدير كل طرف للآخر، ولا تتدخل فيه أي جهة حكومية.