هرمون الحب يصلح الخلايا التالفة اختبر الباحثون العلاج ب"هرمون الحب" حتى الآن في خلايا بشرية وبعض أنواع الأسماك فقط في المختبر. وينتظر أن يستخدم "هرمون الحب" في يوم من الأيام لتطوير علاج تلف القلب. وتوصلت دراسة حديثة إلى أن "الأوكسيتوسين" المعروف بـ"هرمون الحب"، والذي تنتجه أجسامنا عند العناق والوقوع في الحب، يمكن أن يعالج "القلب المكسور"، بحسب ما نقل تقرير لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. واكتشف الباحثون في "جامعة ولاية ميشيغان" أن "هرمون الحب" يبدو أيضا أن لديه القدرة على إصلاح الخلايا في القلب المصاب. وعندما يعاني شخص ما نوبة قلبية، تموت عضلات القلب، التي تسمح له بالتقلص، بكميات كبيرة. وهي خلايا متخصصة للغاية ولا يمكنها تجديد نفسها. أكل محارة وحصل على كنز فوجئ رجل أمريكي من ولاية بنسلفانيا يقضي عطلته مع عائلته في منتجع شاطئ ديلاوير، عندما عثر على لؤلؤة أرجوانية نادرة استقرت داخل أحد قطع المحار الذي كان يأكله، وتبلغ قيمتها 4 آلاف دولار. وكان سكوت أوفرلاند يتناول الطعام في مطعم "سالت إير"، بولاية ديل، وحين كان على وشك الانتهاء من وجبته عثر على اللؤلؤة الثمينة. ونقلت قناة "فوكس فايف نيوز"، عن سكوت قوله "بينما كنت أمضغ المحار، شعرت بشيء صلب ومقرمش". وأضاف "في البداية، اعتقدت أنها قطعة حلوى"، لونها لامع، شبه الأرجواني". وأكمل قائلا "كانت اللؤلؤة مستديرة تماما". ولمعرفة المزيد عن كنزه، اعتمد على خبراء لتقدير قيمتها، التي بلغت حوالي 4 آلاف و71 دولارا. وقال سكوت "ذهبنا في عطلة، ولم نتوقع أن نعود بشيء من هذا القبيل". مزهرية صينية بسعر خيالي لم تكن صاحبة مزهرية صينية تتوقع أن تباع بأكثر من 9 ملايين أورو في مزاد نظم في فرنسا، إذ كان سعرها خمن مبدئيا بألفين حدا أقصى. وكانت المزهرية معروضة للبيع ضمن مجموعة من قطع الأثاث والتحف الفنية المختلفة في مزاد أقامته دار "أوزنا" في فونتينبلو بالقرب من باريس، على ما أفادت السبت الماضي الدار المنظمة للمزاد. وأوضح مدير قسم القطع الفنية في "أوزنا" سيدريك لابورد لوكالة الأنباء الفرنسية أن صاحبة المزهرية "ورثتها عن والدتها التي ورثتها بنفسها عن والدتها التي كانت جامعة تحف فنية باريسية كبيرة في القرن العشرين". وكانت القطعة جزءا من الممتلكات التي تركتها والدة البائعة عند وفاتها. وقال المسؤول عن المزاد جان بيار أوزنا إن الابنة "كانت بعيدة، حتى إنها لم تر المزهرية، وقد نقلتها إلى باريس، إنها قصة مجنونة".