إيرلندية ابتلعت 55 بطارية نجح أطباء في مستشفى جامعة سانت فنسنت بالعاصمة الإيرلندية دبلن في إنقاذ حياة امرأة ابتلعت 55 بطارية. وكشف الأطباء أن امرأة عجوز دخلت إلى المستشفى في حالة حرجة إثر قيامها بذلك التصرف الغريب وغير المبرر، حسب ما أفاد موقع "ساينس أليرت" العلمي. وأوضح الأطباء أنه بمجرد إجراء الأشعة السينية على جسدها تبين وجود 55 بطارية في البطن والقولون. ولفتوا الانتباه إلى أن المرأة أصيبت بتقلصات في المعدة وانتفاخ بسبب وزن البطاريات التي ابتلعتها. وأجرى الأطباء لها عملية جراحية لانتشال 46 بطارية، بعدما طرد جسمها 5 بطاريات، وسحبوا 4 أخرى من القولون. وأكد الأطباء أن المرأة ستعود لممارسة حياتها بصورة طبيعية، إذ إن ابتلاعها للبطاريات لم يؤثر في جهازها الهضمي، مشيرين إلى عدم علمهم بالسبب الذي دفعها إلى القيام بذلك. زواحف تحتل منطقة ساحلية انتشر مقطع فيديو يظهر آلاف التماسيح على شاطئ برازيلي الأسبوع الماضي، وأثار جدلا كبيرا لاحتلالها منطقة ساحلية. وحاول مدققو الحقائق في مجلة "نيوزويك" كشف القصة يوم الجمعة الماضي، معلنين أن المخلوقات الغارقة كانت من التماسيح وأنها جاءت بسلام. ويظهر المقطع، الذي شوهد 10.3 مليون مرة، آلاف الكيمن البني (نوع من الزواحف يرتبط ارتباطا وثيقا بالتماسيح) تتشمس على حافة نهر في بانتانال، أكبر الأراضي الرطبة الاستوائية في العالم. ونشر في الأصل من قبل شركة للسلع الرياضية على "إنستغرام" مع تسمية توضيحية تقول "أعتقد أن هناك القليل من الماء لهذا التمساح، لم أر هذا العدد الكبير معا من قبل". وسرعان ما أطلق مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي تصوراتهم. ووصف مستخدم "تويتر" راف فالري هذه الظاهرة بأنها "غزو التماسيح" وادعى أن السكان المحليين كانوا "مذعورين"، حتى أنه يشير إلى أن الظاهرة كانت بسبب "بركان أو زلزال" في الأفق. بريطاني يعبر إيسلاندا جريا قام رجل بريطاني خمسيني بالجري عبر أيسلندا خلال مدة قياسية بهدف جمع الأموال لصالح جمعية خيرية يعمل فيها. ونجح غلين بدالي البالغ من العمر 51 عاما، من الجري عبر آيسلاندا خلال عشرة أيام و11 ساعة و26 دقيقة محطما الرقم القاسي السابق بفارق ساعة واحدة فقط. واستوحى غلين الذي يعمل مدير إطعام في جمعية خيرية، الفكرة من مقطع فيديو على "يوتوب" لشخص قام بالتحدي نفسه. حزم أمتعته وانطلق من منارة "هرانهافنارتانجي" في شمال آيسلاندا وبدأ بالجري لمدة 14.5 ساعة في اليوم وسط الثلوج والأمطار والصقيع ودرجات الحرارة المتجمدة. وقال الرجل الذي أجرى التحدي لجمع التبرعات الخيرية، إنه طالما بحث عن تحد مماثل، وعندما شاهد الفيديو قرر خوض المغامرة دون تردد.