معلم تزوج تلميذته مكرها وصاحب قاعة للأفراح سقط ضحية فتاة أبدعت مسلسل الإيقاع به تحولت شكايات كيدية بالاغتصاب أو افتضاض البكارة أو الحمل، أداة ناجعة في أيدي فتيات للي أيدي ذكور وجبرهم على الزواج إما بعد علاقات رضائية أو من دونها أو للتغطية على خسائر “سوابق” عاطفية.أكمل القراءة »