آلاف الدولارات في وسائد مجانية اكتشفت أمريكية من كاليفورنيا بعد حصولها على وسائد أريكة مجانية من موقع للإعلانات المبوبة، أن بداخلها مبلغا ماليا يبلغ 36 ألف دولار أمريكي. وكانت المرأة فقيرة وتدعى فيكي أومودو تفتش عن أثاث بمبلغ زهيد لمنزلها الجديد، فوجدت أريكة مجانية وأخذتها إلى المنزل وبمجرد وصولها إليه لاحظت أومودو أن انتفاخا غير عاد في إحدى الوسائد، وعندما فحصتها وجدت عدة أظرفة مليئة بالأموال، يحتوي كل واحد منها على آلاف الدولارات. وبدل أن تحتفظ بها لنفسها قررت إعادة المبلغ لأصحابه. وصرحت المرأة لقناة "إي بي سي 7" بأنها انتقلت حديثا للعيش في كولتون القريبة من لوس أنجلوس ولا يوجد في منزلها أثاث. أما العائلة التي كانت تتولى إفراغ منزل قريب لها توفي حديثا، فأكدت أنها لم تكن على علم بوجود هذه الأموال ولا بمصدرها، لكنها كافأت أومودو على نزاهتها المثالية فمنحتها أكثر من ألفي دولار. اكتشاف مدينة عمرها 3400 عام تم اكتشاف أنقاض مدينة قديمة في شمال العراق عمرها 3400 عام، بعد عمليات حفر في قاع خزان الموصل للمياه بدأت عام 2018 إثر ظهور آثار أنقاض هذه المدينة. وأعلن المكتب الصحافي لجامعة "توبنغن" الألمانية، أن علماء الآثار اكتشفوا في ضواحي مدينة الموصل أنقاض أسوار ومباني مدينة قديمة، يعتقد أنها تعود لإمبراطورية ميتاني. وإمبراطورية ميتاني هي إحدى الحضارات القديمة في الشرق الأوسط، وكانت عاصمتها فاشوكاني تقع في منطقة منابع نهر الخابور في منطقة مدينة سيريكاني الحديثة في سوريا. يذكر أن عمليات الحفر في قاع خزان الموصل للمياه بدأت عام 2018 بعد ظهور آثار أنقاض هذه المدينة نتيجة انخفاض منسوب المياه في الخزان. وقد اكتشف علماء الآثار المدينة وقصرا يعود إلى العصر البرونزي. ويعتقد الخبراء أن المدينة تأسست في عهد إمبراطورية ميتاني (1550-1350 قبل الميلاد). "الدوش" قد يسبب التهابا قاتلا عادة ما تتراكم بكتيريا الفيلقية، التي تسبب داء الفيالقة المميت، في الحمام أو في منفذ المياه الذي لا يتم استخدامه بانتظام. والبكتيريا هي عوامل معدية مجهرية لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة. واستنشاق بعضها، وتحديدا بكتيريا الفيلقية، يعد وسيلة انتقال للالتهاب الرئوي القاتل المعروف باسم داء الفيالقة. ووفقا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، يموت واحد من كل 10 أشخاص يصاب بهذه الحالة بسبب مرضه. وعادة ما تتراكم بكتيريا الفيلقية، التي تسبب داء الفيالقة المميت، في الحمام أو في منفذ المياه الذي لا يتم استخدامه بانتظام. وتتخصص البكتيريا في إصابة الخلايا المناعية البشرية، مثل الضامة، المسؤولة عن القضاء على "الغزاة الأجانب". وعندما يتم تشغيل رؤوس الحمام أو الصنبور، تنتشر قطرات الماء الملوثة ببكتيريا الفيلقية عن طريق الرذاذ، الذي يتم إنتاجه في قطرات صغيرة.