شرائح لحم مزروعة من النمور والأسود أعلنت شركة لبيع وتسويق اللحوم أنها شرعت في بيع شرائح من لحم النمور والأسود والفيلة، في ظل المنافسة التي تطرحها الشركات الناشئة في سوق بدائل اللحوم.وقالت شركة "بريمفال فودس" ومقرها بريطانيا إنها تبيع قطعا من اللحوم المزروعة في المختبر من خلايا هذه الحيوانات كما ستتوفر قريبا لحوم الزرافة وغيرها من الحيوانات المهددة بالانقراض. وأوضح نائب مدير الشركة بالقول "إذا كنا نأكل الأنواع التقليدية مثل لحوم البقر والدجاج اليوم، فليس ذلك لأن لحومها ألذ أو أكثر صحة أو مغذية، بل لأن هذه الحيوانات هي الأسهل تدجينا. ونظرا لأن اللحوم المستزرعة تتيح لنا تجاوز الأنواع المستأنسة، يمكننا الآن استكشاف أفضل الخيارات وأكثرها صحة وتغذية". وتراهن الشركة على حقيقة أن الناس مستعدون دائما لمحاولة تجربة أشياء جديدة، خاصة عندما يتعلق الأمر بتجارب الطهو والأطعمة. تحفيز الكائنات الفضائية على لقاء البشر توصل علماء من وكالة الفضاء الأمريكية إلى فكرة غريبة، يأملون من خلالها جذب أشكال الحياة الذكية المحتملة في الفضاء إلى الأرض وذلك بإرسال صور لعراة وتحفيز الرغبة في مقابلة البشر. واقترح باحثو علم الفلك هذا الحل لما يسمى "مفارقة فيرمي"، أي مجموعة الحلول المقترحة على سؤال طرحه الفيزيائي الإيطالي إنريكو فيرمي حول فرص وجود حياة في الكون. وفي الدراسة التي نشرت على موقع "أرخايف"، الذي يحتوي على أرشيف لمسودات الأوراق العلمية المنشورة، يقترح فريق من علماء الفيزياء الفلكية المخضرمين بجدية إدراج مقطع لاثنين من البشر العراة يقولان "مرحبا" ضمن لوحة فوياغر الذهبية، التي تحتوي بيانات عن الإنسان والأرض أرسلت في المسبار "فوياغر". ويقول الباحثون إن "الرسالة المقترحة التي سترسل بلغة ثنائية تتضمن مفاهيم رياضية وفيزيائية أساسية لإنشاء وسيلة اتصال عالمية تليها معلومات عن التركيب الكيميائي الحيوي للحياة على الأرض والموقع المحدد بالطابع الزمني للنظام الشمسي في مجرة درب التبانة مقارنة بالمعلومات المعروفة للمجموعات الكروية، بالإضافة إلى التمثيلات الرقمية للنظام الشمسي وسطح الأرض. تصغير امرأة 30 عاما نجح باحثون من جامعة كامبريدج البريطانية في تجديد خلايا جلد امرأة تبلغ من العمر 53 عاما أصبح وكأنه يعود لشابة بعمر 23 عاما، وذلك في إطار مسعاهم لتطوير علاجات للأمراض المرتبطة بالعمر مثل السكري وأمراض القلب والاضطرابات العصبية. وشرع الباحثون في إنشاء خلايا جذعية جنينية بهدف تقسيمها إلى أي نوع من الخلايا في الجسم بمساعدة الخلايا البالغة. ومن خلال دراسة خلايا الجلد المعرضة بعد تعريضها لجزيئات معينة لمدة 13 يوما، وجد الباحثون أن التغيرات المرتبطة بالعمر قد اختفت. وأشارت التغييرات التي تمت ملاحظتها إلى أنه في ظل الظروف المحيطة خلال 13 يوما من الدراسة، توافقت الخلايا مع تلك التي يملكها أشخاص تقل أعمارهم عن 30 عاما.