تحقيق

الساعات الليلية…سيوف الأساتذة على رقاب التلاميذ

تعيد تركيب شهادات صادمة حول أباطرة دروس الدعم حولوا التعليم إلى أوكار عشوائية

يطلق عليها المصريون “الدروس العشوائية”، ويداهمون  أوكارها في جنح الليل، ويقتادون “منشطيها” إلى المخافر والسجون بتهمة ممارسة “الدعارة التعليمية”. وفي المغرب، نغمض العين على سلوك مقيت، ونتعايش معه مثل قدر منزل. وكلما اتسعت دائرة الصمت والتواطؤ، كلما كبر الوحش وتضخمت جثته، وحفرت أظافره المتسخة، عميقا، تحت أساسات منظومة تربوية على شفا هاوية. أباطرة دروس الدعم. من هم؟ وكيف يتحركون؟ وما هي خططهم السرية والعلنية؟ وبأي حيل يستدرجون التلاميذ إلى شباكهم؟ وكم تذر عليهم تجارة يملكون سنداتها ورسومها وسجلاتها؟ وكيف يستبيحون كل القيم حين يقايضون أموال الدعم بالنقاط الموجبة للنجاح ويبيعون أجوبة الفروض لمن يدفع أكثر؟ لنتابع…

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.