قرار السعودية بتقليص إقامة المعتمرين حد نسبيا من “العمرة هاي كلاس”
لم يعد لأداء مناسك العمرة، طابع ديني فقط، إذ تجاوزت عتبة نافلة غير مفروضة على المسلمين بمنطوق النصوص الشرعية، لتجمع بين الغرض السياحي والتجاري والترفيهي، إلى جانب التباهي بأدائها.
قرار السعودية بتقليص إقامة المعتمرين حد نسبيا من “العمرة هاي كلاس”
لم يعد لأداء مناسك العمرة، طابع ديني فقط، إذ تجاوزت عتبة نافلة غير مفروضة على المسلمين بمنطوق النصوص الشرعية، لتجمع بين الغرض السياحي والتجاري والترفيهي، إلى جانب التباهي بأدائها.
تم نسخ الرابط