ملف الصباح

“كازابلانكيز”… نقطة سوداء

أنجبت العديد من الأبطال و”لوبيات” العقار وراء وضعيتها المتردية اليوم

“كازابلانكيز”، أو ملعب حديقة الجامعة العربية، كما هي تسميتها في الوثائق الرسمية، تحول، بقدرة قادر، من مؤسسة لتكوين العدائين الرياضيين  وتأهيلهم للمشاركة في المنافسات والبطولات
المحلية والوطنية والإقليمية والدولية إلى ملجأ للمتشردين والمتسكعين، وفي بعض الأحيان إلى مخبأ للمتربصين بمارة شارع الحسن الثاني، الذي اكتسى أبهى حلة بقدوم “طرامواي” البيضاء، فيما ظلت الحديقة نقطة سوداء في صفحة مدينة بيضاء.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.