خاص
التعليم الخصوصي في الواجهة
تتحرك الأسر الميسورة والمعوزة بشكل عام للتحضير للدخول المدرسي، كل حسب إمكانياته المادية. فإذا كانت الأسر الغنية تتوجه عادة إلى تسجيل أبنائها بالتعليم الخصوصي وتصرف مقابل ذلك أموالا باهظة بغية التميز ووضع الأبناء في ظروف دراسية مواتية للحصول على معدلات عليا تؤهلهم لولوج المدارس والمعاهد الخاصة أيضا، فإن الأسر الفقيرة والمعوزة، لا تملك سوى تسجيل أبنائها في المدرسة العمومية، التي فقدت الكثير من بريقها وحضورها في مدارج المجتمع المغربي، تجد نفسها مكرهة وفي