نحتاج، هذه الأيام، إلى القايدة حورية، كي تشهر عبارتها الشهيرة في وجه منتخبين ومستشارين وبرلمانيين ورؤساء جماعات وأعضاء غرف مهنية: “باراكا من خيطي بيطي زيطي”. فما يفعله البعض، قبيل الانتخابات، من حرث عشوائي في “الحقل” الحزبي، يشبه “الفضيحة” التي تتطلب تحقيقا عاجلا في منسوب أخلاق العمل السياسي،أكمل القراءة »