الأولى

تحت الدف

نحتاج، هذه الأيام، إلى القايدة حورية، كي تشهر عبارتها الشهيرة في وجه منتخبين ومستشارين وبرلمانيين ورؤساء جماعات وأعضاء غرف مهنية: “باراكا من خيطي بيطي زيطي”. فما يفعله البعض، قبيل الانتخابات، من حرث عشوائي في “الحقل” الحزبي، يشبه “الفضيحة” التي تتطلب تحقيقا عاجلا في منسوب أخلاق العمل السياسي،أكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.