fbpx
افتتاحية

نكون أو لا نكون

لا تسامح مع استقرار المغرب وأمنه، ولا للتوظيف السياسي الأرعن لقضاياه وملفاته الحيوية في سوق الابتزاز الدولي والدبلوماسي، وأساسا، لا لاستعمال الوحدة الترابية، وقضية الصحراء المغربية تحديدا، ورقة ضغط إلى ما لا نهاية. هكذا تخاطب الدولة المغربية، اليوم، باقي دول العالم بوضوح تام، ودون لغة خشب وعباراتأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى