لا تسامح مع استقرار المغرب وأمنه، ولا للتوظيف السياسي الأرعن لقضاياه وملفاته الحيوية في سوق الابتزاز الدولي والدبلوماسي، وأساسا، لا لاستعمال الوحدة الترابية، وقضية الصحراء المغربية تحديدا، ورقة ضغط إلى ما لا نهاية. هكذا تخاطب الدولة المغربية، اليوم، باقي دول العالم بوضوح تام، ودون لغة خشب وعباراتأكمل القراءة »