لم تكن السلطات العمومية بعمالة ابن امسيك تتوقع أن قرارا لإغلاق طريق جانبي بوسط حي سكني، سيتحول إلى كابوس، حين وجدت نفسها أمام ركام من الجماجم والعظام البشرية البالية التي لا يعرف، أحد هويتها إلى حد الساعة، وهل يتعلق الأمر ببقايا مقبرة قديمة، أو بمدفن جماعي «سري».أكمل القراءة »