يتعرض سعد الدين العثماني، الأمين العام للعدالة والتنمية، ورئيس الحكومة، لضغوط من قبل الذين يقايضون الوطن بالقضية الفلسطينية، من منطلق رفض إعادة العلاقات مع إسرائيل. وعانى العثماني من نيران صديقة مصدرها حركة التوحيد والإصلاح، الذراع الدعوي للحزب، وشبيبة الحزب، بقيادة أمينها العام، محمد أمكراز، وزير الشغل والإدماجأكمل القراءة »