fbpx
تحقيق

فوضى التلاعب بالمواد المدعمة والمساكن بالداخلة

تُهرب لتُروج محليا أو توجَّه إلى المناطق الشمالية أو إلى موريتانيا و”أشبال الحسن” ينتظرون بقعهم منذ أكثر من عقدين

قنينة الزيت التي يفترض أن تباع بخمسة دراهم يتم «تهريبها» إلى رفوف الدكاكين حيث يقفز سعرها إلى ما بين 13 و15 درهما، ثم قالب السكر (يزن كيلوغرامين) الذي تحدد مصالح وزارة الداخلية، المشرفة على برنامج المواد المدعمة، ثمن بيعه في ستة دراهم ونصف بدوره يُهرب ليجد مكانه إلى جانب باقي السلع بعدد من دكاكين المدينة وقد كاد ثمنه يتضاعف، إذ يباع ب11 درهما، وبدورها أكياس الدقيق تحمل على الأكتاف وعلى متن العربات وتُصفف عند مداخل المحلات التجارية للمواد الغذائية

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.