fbpx
خاص

200 قتيل ضحايا انهيار البنايات بفاس خلال ربع قرن

أحياء عشوائية تناسلت في هامش المدينة وجهود محاربة الظاهرة والبنايات المهددة لم تؤت أكلها في ظل غضب سكاني

عند كل انهيار يزعزع كيان بنايات مستعدة للتضحية بأرواح قاطنيها، يتناسل الحديث عن الإنقاذ والبرامج، التي سرعان ما تضحي «زوبعة في فنجان» أو «كلام ليل يمحوه النهار»، للحد الذي أفقد أولئك المرهونة حياتهم في «قبور الدنيا» بمواقع مختلفة، الثقة في كل شيء بما في ذلك التطمينات الرسمية بقرب القضاء على ظاهرة ما فتئت تتأصل وتستأصل أرواح المعدمين.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.