نخلد سنويا يوما وطنيا للسلامة الطرقية بابعادها الإنسانية ،وامام هول ارتفاع حالات الوفاة والضحايا ،نتساءل من المسؤول عن هذا الحجم من الدمار الاجتماعي الذي تخلفه سياقتنا الاعتيادية ،التي تعلمناه سواء من خلال ردود افعالنا تجاه بعضنا بممارسات نفسية تدل على اننا بحاجة الى ان نصرح مع ذواتناأكمل القراءة »