التحقوا بالقوات المسلحة الملكية وهم شباب، وأفنوا حياتهم بين كثبان الرمال وعلى الحدود، وعلى متن الحافلات التي تقلهم من الصحراء نحو مسقط رأسهم بين جبال أزيلال، من حين لآخر لزيارة أهاليهم، لكن قدرهم المهني انتهى بهم إلى الاحتجاج أمام البرلمان، بالنظر إلى تدهور أوضاعهم الماليةأكمل القراءة »