ذكور وإناث يشترون الفحولة ويشبعون شبقيتهم بقُضُب جنسية اصطناعية جرت العادة، منذ غابر الأزمان، أن يتحدث المجتمع عن الأنثى التي تبيح جسدها لمن يدفع لها من الذكور، محوّلة جسدها إلى بضاعة تتاجر بها من أجل ضمان الدخل لكسب قوتها المعيشي. غير أن حال مدينة أكادير،أكمل القراءة »