ذكور وإناث يشترون الفحولة ويشبعون شبقيتهم بقُضُب جنسية اصطناعية جرت العادة، منذ غابر الأزمان، أن يتحدث المجتمع عن الأنثى التي تبيح جسدها لمن يدفع لها من الذكور، محوّلة جسدها إلى بضاعة تتاجر بها من أجل ضمان الدخل لكسب قوتها المعيشي. غير أن حال مدينة أكادير، أصبح يقولأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.