مثليون فضلوا دبي وسلطنة عمان والبحرين لعرض خدماتهم الجنسية كانت المثلية والاستعداد لمشاطرة الجسد والانتماء إلى مجتمع “الميم” مخاطرة مكلفة، قد تكلف صاحبها حياته، في مغرب يرفض جزء من سكانه “مشاركة الأوكسجين” مع المخنثين و”الحساسين”، فكانوا يعيشون العزلة ويرتدون أماكن سهر محددة، ويستقرون في مدنأكمل القراءة »