تقارير

أحد الناجين من فاجعة اليوسفية يروي تفاصيلها

أسر مكلومة فقدت من يعيلها واحتجاجات بسبب غياب مستودع للأموات بالمدينة
تحولت رحلة يوم عمل شاق ومضن إلى مأساة حقيقية، ووجدت 12 أسرة نفسها، قد فقدت معيلا أو قريبا، نتيجة حادثة سير، لم يشهدها إقليم اليوسفية منذ أزيد من عشر سنوات.. حادثة أماطت اللثام عن العديد من مكامن الخلل، بدءا بشركات المناولة التي لا تتقيد بتوفير آليات نقل تحترم شروط السلامة، مرورا بالوضعية الكارثية التي صارت عليها الطرق الإقليمية والجهوية لليوسفية، وانتهاء بهشاشة البنية الصحية بالإقليم…

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.