ملف الصباح

أبناء الأثرياء يتمردون على أنفسهم

يتركون النوادي الخاصة وأماكن الترفيه الراقية للتعبير عن أنفسهم بحرية

يختلفون كثيرا عن المتشبهين بمايكل جاكسون أو مادونا في التسعينات، ولا علاقة لهم بعاشقي «ناس الغيوان» ولا بمحبي «بوب مارلي»، ولن يكون مهرجان الصويرة الذي يستقبل مختلف الفئات الشبابية في المغرب، معبودا لهم أبدا، لأنهم ببساطة لا

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.