افتتاحية

أزلام بنعلي

وقع رئيس الحكومة التونسية في المحظور وما كان ينبغي له. سكت الشاب “الطموح” دهرا ونطق كفرا، وهو يحاول، عبثا، دق طبول الحرب بين دولتين ويزرع ألغام الكره والحقد والكراهية في حقول شعبين شقيقين تقاسما الحلو والمر منذ غابر العصور، ولن تهزهما ريح مهما كانت عاتية. فبكثير منأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.