دخلت الجزائر في دوامة أزمة سياسية، أظهرت نهاية النظام الشمولي الذي يتحكم فيه جهاز الاستخبارات العسكرية، إذ طالب الشعب الجزائري في مسيرات حاشدة، طيلة ثلاثة أشهر جابت كل المدن والقرى، بإرساء نظام جديد قوامه الديمقراطية والعدالة الإجتماعية وتوزيع عادل لخيرات البلاد، بما يقارب 100 مليار دولار سنوياأكمل القراءة »