تحقيق

حساب تحدي الألفية بالجنوب… مشاريع بدأت تعطي ثمارها

إحدى ورشات معهد التكوين في فنون الصناعة التقليدية بمراكش
إحدى ورشات معهد التكوين في فنون الصناعة التقليدية بمراكش
أثمرت ثالث أكبر سوق للسمك بالجملة ومعهدا للتكوين في الصناعة التقليدية ومشروعا لزراعة الأشجار المثمرة

لم يجانب علماء الاقتصاد الصواب، قيد أنملة، عندما قالوا إن المال هو عصب الحياة.. وحياة عدد من قرى وأقاليم الجنوب (نقصد هنا بالجنوب الحوض الممتد من مراكش إلى أكادير عبر شيشاوة وانتهاء بمدينة طانطان، كانت كالجسد القائم الصلب، الذي يعطي مظهره الخارجي الانطباع أن أموره تسير على ما يرام وأن الخيرات والثروات التي ترفل فيها حواضره الكبرى (مراكش وأكادير) تستفيد منها عامة الناس كما يغرف منها المحظوظون من أثريائها

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.