fbpx
خاص

قراءة في تركيبة الهيأة العليا لإصلاح العدالة

غابت عبارة “هيأة ملكية” انسجاما مع الدستور الجديد وضمت حساسيات سياسية متباينة تضم اليساري والإسلامي المحافظ

شكلت تركيبة الهيأة العليا لإصلاح العدالة نوعا من القطيعة مع اللجان الملكية السابقة، فمن ناحية الشكل يلاحظ أنه لا يتعلق الأمر ب”هيأة ملكية” كما كان الشأن في عدد من الهيآت واللجان الاستشارية الملكية السابقة بل هيأة عليا وطنية، ويأتي ذلك تفعيلا لمضامين الدستور الجديد الذي جعل من القضاء سلطة مستقلة.
رغم أن الملك يظل رئيسا للمجلس الأعلى للقضاء، و”ضامنا لاستقلال القضاء وساهرا على احترام الدستور وحقوق وحريات الأفراد والجماعات»، كما جاء في خطاب تنصيب أعضاء الهيأة الجديدة، إذ استعمل الملك

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.