الصباح الـتـربـوي
الجمعيات تعوض المدارس النظامية وتتكفل بتعليم الأطفال المعاقين ذهنيا

تخصص لهم برامج تعليمية فردية تنسجم مع كل حالة إعاقة في ظل غياب كتاب مدرسي خاص
أطفال غير طبيعيين، أشخاص يختلفون جسمانيا وذهنيا عن باقي أقرانهم، وقد تصل النعوت إلى وصفهم ب»الحمقى» و»المعتوهين». فالأشخاص ذوو الاحتياجات الخاصة، وإلى حين قريب ظلوا أفرادا غير مرغوب فيهم، يطولهم التهميش، ولا تتوانى