fbpx
الصباح الـتـربـوي

الجمعيات تعوض المدارس النظامية وتتكفل بتعليم الأطفال المعاقين ذهنيا

تخصص لهم برامج تعليمية فردية تنسجم مع كل حالة إعاقة في ظل غياب كتاب مدرسي خاص

أطفال غير طبيعيين، أشخاص يختلفون جسمانيا وذهنيا عن باقي أقرانهم، وقد تصل النعوت إلى وصفهم ب»الحمقى» و»المعتوهين». فالأشخاص ذوو الاحتياجات الخاصة، وإلى حين قريب ظلوا أفرادا غير مرغوب فيهم، يطولهم التهميش، ولا تتوانى

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى