لم تعد قوارب الموت سرية، بل “نبتت” لها صورة وصوت وأحاسيس ودموع تتدفق من شلال من الفيديوهات التي يتعمد “الحراكون” نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي، فور وصولهم إلى الضفة الأخرى. قبل سنوات، كان المترشحون إلى الهجرة غير القانونية يتخذون جميع الاحتياطات والتدابير الاحترازية، حتى يبقى “مشروعهم” سراأكمل القراءة »