مختصرات

12 سنة لسارقين بالجديدة أدانت غرفة الجنايات الابتدائية باستئنافية الجديدة أخيرا، سارقين من ذوي السوابق في السرقة والاتجار في المخدرات، وحكمت عليهما بست سنوات سجنا نافذا لكل واحد منهما، بعد متابعتهما من قبل الوكيل العام بجناية السرقة الموصوفة والسكر العلني البين. وجاء إيقافهما من قبل عناصر فرقة الدراجين الميدانية التابعة للأمن العمومي، بوسط المدينة بناء على شكاية تقدم بها ضدهما أحد الضحايا بعدما قاما باستهداف هاتفه المحمول ومبلغ مالي. وصرح الضحية للمحققين أنه في حدود منتصف الليل من ليلة الواقعة، بينما هو مار قرب ساحة بوشريط، حيث كان بصدد إجراء مكالمة هاتفية بواسطة هاتفه المحمول فوجئ بالمتهم الأول يتقدم نحوه، وفي غفلة منه أمسكه بعنف من عنقه، وانتشل أحدهما منه الهاتف المحمول من يده كما قاما بسلبه مبلغ 250 درهما، ولما استعطافهما من أجل أن يعيدا له هاتفه المحمول، أمراه بمرافقتهما لأحد المنازل حيث رفض الدخول معهما، قبل أن يتدخل بعض الحاضرين، وتعقبوا المتهمين وسط المدينة، قبل اعتقالهما من قبل الشرطة. أحمد سكاب (الجديدة) 4 سنوات لمغتصب فتاة بالجديدة أصدرت الغرفة الجنائية الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالجديدة، الثلاثاء الماضي، قرارها القاضي بإدانة متهم والحكم عليه بأربع سنوات سجنا نافذا، بعد مؤاخذته بجناية الاختطاف والاغتصاب والضرب والجرح بواسطة السلاح الأبيض. وكانت الغرفة ذاتها، أدانت المتهم غيابيا خلال أكتوبر من 2016، وحكمت عليه بخمس سنوات سجنا نافذا من أجل الجناية ذاتها، بعدما تخلف عن الحضور أمام هيأة الحكم. وتعود وقائع هذه النازلة إلى 2008 عندما تقدمت الضحية نحو الضابطة القضائية لدى مفوضية الأمن الوطني بأزمور، ووضعت شكاية أمامها، أفادت فيها، أنها كانت عائدة من صيدلية الحي، الذي تقطن به نحو منزلها، فاعترض سبيلها شخص مجهول تستطيع التعرف عليه، وأشهر في وجهها سكينا وطعنها في فخذها وأجبرها بالعنف على مرافقته، واقتادها نحو مكان فارغ من المارة، وعمل على اغتصابها واعتدى عليها بالضرب والجرح بعد قضاء وطره. وبعد مرور أيام قليلة عن الحادث، صادفته وهو في حالة سكر بالشارع العام، فأمسكت بخناقه، إلى أن حضرت عناصر أمنية كانت تؤمن المداومة، فاقتادتهما نحو مقر الشرطة القضائية. واستمعت الضابطة القضائية للضحية، فأكدت تصريحاتها السابقة، واستمعت للمتهم، فأنكر المنسوب إليه، وأوضح أنه يعرفها لأنها تسكن بالحي المجاور لحيه. وأحيل على النيابة العامة المختصة، التي أحالته على قاضي التحقيق، الذي بعد البحث معه حول المنسوب إليه، تابعه في حالة سراح. أحمد ذو الرشاد (الجديدة) اعتقال "هتلر" أصيلة أحالت الشرطة القضائية التابعة لمفوضية الأمن بأصيلة، الثلاثاء الماضي، على وكيل الملك لدى ابتدائية المدينة، مشتبها فيه يعتبر من بين أكبر مروجي المخدرات بشتى أشكالها داخل المدينة، ليتم إيداعه السجن المحلي في انتظار عرضه على العدالة بتهمة "الاتجار في المخدرات القوية مع حالة العود". واعتقل المتهم، الملقب بـ "هتلر"، بحي السقاية، الذي كان يتخذ منه مكانا لترويج سمومه، بعد أن وضعته فرقة أمنية تابعة للشرطة القضائية تحت المراقبة، وقامت بالترصد له عدة أيام إلى حين ضبطه متلبسا بتسليم لأحد زبنائه من المدمنين لفافات من مخدر"الهروين"، لتقوم عناصر الفرقة بتصفيده واقتياده إلى مقر الشرطة للتحقيق معه بشأن المنسوب إليه. وذكر مصدر "الصباح" أنه بعد تفتيش المشتبه فيه، البالغ من العمر 28 سنة، عثرت العناصر الأمنية بحوزته على مجموعة من لفافات الهروين وكمية من مخدر "الشيرا" المعدة للترويج، بالإضافة إلى مبلغ مالي وهاتف محمول، ليتم وضعه تحت تدابير الحراسة النظرية للبحث معه حول المجالات الإجرامية التي ظل يشتغل فيها قبل توقيفه، وتحديد الشبكة الإجرامية التي كانت تزوده بهذه السموم، من أجل توقيف كافة المشتبه فيهم المتورطين في قضايا مماثلة. وأضاف المصدر ذاته، أن المتهم حديث الخروج من السجن، وسبق له أن قضى عقوبة حبسية من أجل ترويج المخدرات القوية، إلا أنه استأنف، منذ شهرين، نشاطه من جديد وأصبح يتردد عليه مجموعة من المدمنين بعد أن جعل من حي السقاية مقرا لأنشطته الإجرامية. م . ر (طنجة) " السورسي" لمضرم النار في منزل أدانت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة أخيرا (م .ل) المتهم بجناية إضرام النار عمدا في منزل بسنتين حبسا موقوف التنفيذ طبقا للفصل 581 من القانون الجنائي بدلا من الفصل 580 من القانون ذاته. وفي تفاصيل القضية التي جرت أطوارها منذ خمسة أشهر بدوار " أمسعدية " بجماعة وقيادة سيدي بوتميم بدائرة تارجيست بإقليم الحسيمة عندما تقدم (ح. ل ) بشكاية لدى مركز الدرك الملكي بتارجيست يفيد فيها بأن منزله الكائن بالدوار سالف الذكر اندلع فيه حريق متهما ابنه بأه هو من أضرم النار فيه. وبعد انتقال المشتكي إلى المكان، عاين دخانا يتصاعد من المنزل موضوع الشكاية، قبل أن تتمكن عناصر الوقاية المدنية من إخماد. وأضاف الأخير أنه وبعد ولوجه منزله تبين له أنه احترق كل مافيه ماعدا المطبخ وغرفة النوم، مؤكدا أن ابنه يقيم معه بالمنزل ذاته، وأنه سبق أن هدده في مرات عديدة بأنه سيضرم النار في المنزل في حال عدم منحه مبلغا ماليا، مضيفا أن المتهم سبق وأن أضرم النار في منزله وقضى بموجبها عقوبة حبسية بسبب ذلك. واستمعت الضابطة القضائية ل (س. ف) والدة المشتكى به التي أفادت أن ابنها يعاني اضطرابات عقلية وأنه بعد إضرام النار غادر المنزل وأغلق هاتفه وأنه كان أودع السجن من أجل إضرام النار. واعترف المتهم بإضرامه النار في منزل والديه مرتين، وأن سبب قيامه بفعل ذلك في المرة الأخيرة هو رفض والدته منحه مبلغا ماليا، ما عرض أغراض المنزل للتخريب والضياع، مضيفا أنه كان يعاني اضطرابات عقلية وسبق أن تم نقله إلى قسم الأمراض العقلية والنفسية بمستشفى الحسيمة سنة 2013، قبل أن يسترجع كامل قواه العقلية ولم يعد يعاني أي مرض نفسي. ولدى استنطاق المتهم تفصيليا من قبل قاضي التحقيق أكد تصريحاته السابقة. جمال الفكيكي (الحسيمة)

مختصرات

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

حسابات بصوت المقاطعة في حضرة الملك

الحرب على شبكات لتهريب القطاني

مقالات ذات صلة

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات