fbpx
ملف الصباح

المغرب…تاريخ طويل من محو الهويات السياسية

كيف تأسست مقولة “عبد الواحد كلهم واحد” ومن استفاد منها ومن تكبد جراءها خسائر بلا حصر؟

لندع لعبة مطاردة الفروق بين جنسي الذكور والإناث، واكتشاف الحدود والإنمحاءات والصور والهويات بين آدم وحواء إلى علماء النفس الإكلينيكي  وعلماء الجينات ودارسي علوم الاجتماع وفقهاء الدين، ونقترب، الآن، من حقل دلالي آخر يشتغل على مفردات الهوية والأجناس نفسها، كما يستعمل معجم الإلغاء والفروق ونقط الارتكاز والاختلاف والتقاطع، كما يجري في الحقل

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.