تعيش مقبرة سيدي عياد بحي الزيتون بمكناس وضعا كارثيا، بعد أن طالها الإهمال والتهميش لسنوات وغزتها الأعشاب العشوائية والحشائش والأشواك الكثيفة التي تكاد تغطي القبور وحولها إلى مأوى للزواحف والكلاب الضالة. كما تحولت المقبرة إلى مرتع خصب للمنحرفين والمشردين الذين يتخذون منها ملاذا آمنا للعب القمار ومقارعةأكمل القراءة »