fbpx
مجتمع

رئة المحمدية في طريقها إلى الاختناق

شواطئ ملوثة وسحب من الأدخنة وروائح كريهة أزكمت أنوف السكان والمصطافين

قد يغريك معمارها وأزهارها الفاتنة، وأنت تلج بعض ساحاتها وشوارعها، زائرا راكبا أو راجلا، خصوصا  بساحة المدن المتوأمة، قبالة مقر العمالة.. وقد يستهويك لقبها مدينة للزهور وإصرار بعض روادها على الافتتان بشواطئها الملغومة.. حدائق هنا وهناك، وأشجار النخيل والليمون تسدل ظلالها على المارة وتؤمن تجوالهم في كل لحظة وحين.. مدينة المحمدية التي احتفظت

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى