مجتمع

رئة المحمدية في طريقها إلى الاختناق

شواطئ ملوثة وسحب من الأدخنة وروائح كريهة أزكمت أنوف السكان والمصطافين

قد يغريك معمارها وأزهارها الفاتنة، وأنت تلج بعض ساحاتها وشوارعها، زائرا راكبا أو راجلا، خصوصا  بساحة المدن المتوأمة، قبالة مقر العمالة.. وقد يستهويك لقبها مدينة للزهور وإصرار بعض روادها على الافتتان بشواطئها الملغومة.. حدائق هنا وهناك، وأشجار النخيل والليمون تسدل ظلالها على المارة وتؤمن تجوالهم في كل لحظة وحين.. مدينة المحمدية التي احتفظت

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.