fbpx
الأولى

أوريد يرد على مغالطات نيني المساء

هل تقبل أن أناديك باسمك الشخصي تحببا وتوددا أسي رشيد؟.. لقد كنت أود أن أراسلك في مسائك، وخشيت أن يكون غشيه الظلام فلا تنفذ إليه رسالتي هذه، وقد سبق أن بعثت إليك توضيحا قبل سنة ونيف ولم يجد طريقه إلى النور، أو لم يجد  النور إليه سبيلا ولفه غبش المساء.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى