بانوراما

الصوم الأول يتحول إلى “هاشتاغ”

انطلاقا من آليات حفظ الهوية العقائدية وإعادة إنتاج قيم تربية الأطفال، على أساس مجتمعي ثقافي وقيمي، تدخل طقوس تربوية وبيداغوجية تؤطر صيام الصغار وتعودهم على طقس عقائدي واجتماعي وقيمي، وفقا لتقاليد محددة، تقول عفيفة الحسينات، باحثة في الثقافات والفنون لـ»الصباح.» ويعتبر صيام الطفل للمرة الأولى المعروف محلياأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.