لم يتردد أعضاء في النقابة المستقلة لموظفي مجلس المستشارين، في "إدانة" ما وصفوه بـ"الحملة المسعورة" على الغرفة الثانية للبرلمان وأجهزتها وكفاءاتها الإدارية، للتشويش على الإرادة التي يسعى من خلالها رئيس مجلس المستشارين إلى التوجه نحو تثمين الموارد البشرية، ودعم الطاقات الإدارية. وتحوم شبهات حول موظفين سابقين، جعلهم قرار رئيس مجلس المستشارين، خارج أسوار المجلس، بتسريب أخبار "مغرضة"، بهدف تصفية حسابات ضيقة، وهو ما انتبه إليه محمد ولد الرشيد، ووضعه في سلة المهملات، ولم يأخذ به. ع.ك