خاص
غضبات الملك…آخر الدواء الكي
لم يسلم منها وزراء وعسكريون وأمنيون ومسؤولون ومديرو مؤسسات
لم تكن غضبة الملك على وزير الرياضة والشباب الأولى، ولن تكون الأخيرة، ما دام هناك حكوميون وعسكريون وأمنيون ومديرون ورؤساء مؤسسات عمومية عابثين، مستهترين بحجم المسؤولية التي أدوا من أجلها قسما، ويتقاضون مقابلها تعويضات، ويستفيدون بها ومعها من امتيازات وحظوة ونفوذ وسطوة…وتقاعد مريح.
الملك يغضب، لأن هناك مسؤولين لا يستقيم حالهم