fbpx
خاص

غضبات الملك…آخر الدواء الكي

لم يسلم منها وزراء وعسكريون وأمنيون ومسؤولون ومديرو مؤسسات

لم تكن غضبة الملك على وزير الرياضة والشباب الأولى، ولن تكون الأخيرة، ما دام هناك حكوميون وعسكريون وأمنيون ومديرون ورؤساء مؤسسات عمومية عابثين، مستهترين بحجم المسؤولية التي أدوا من أجلها قسما، ويتقاضون مقابلها تعويضات، ويستفيدون بها ومعها من امتيازات وحظوة ونفوذ وسطوة…وتقاعد مريح.
الملك يغضب، لأن هناك مسؤولين لا يستقيم حالهم

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.