الأولى

مغاربة برلين يأكلون طاجين الغنمي والكسكس ولا يفكرون في العودة

العاصمة الألمانية تنتصر على صقيعها وتخرج إلى الشارع فرحا وتضامنا مع شباب ميدان التحرير

الخامسة صباحا. ندخل برلين خفافا بأقل ضجيج ممكن. نمشي على أطراف أصابعنا مثل لصوص حتى لا نزعج ما تبقى من ليلة لاسعة، أو كي نحفظ بعض الود لصمت جنائزي يلف مدينة تنام في بياض مثل أميرة.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.