شراء فستان من القرن التاسع عشر اشترت سارة ريفرز كوفليد فستانا من القرن التاسع عشر واكتشفت أوراقا قديمة تحتوي على رسائل مكتوبة بالرموز بعد إخفائها لأكثر من 100 عام. وكان الفستان من ثوب الحرير، وفقا للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، وعثرت عليه سارة في مركز تجاري عتيق في ولاية ماين في 2013. وبعد الفحص الدقيق، اكتشفت الملاحظات المكتوبة بخط اليد داخل جيب سري مخيط في طبقات التنورة، وفق ما نقل موقع "نيويورك بوست". وكانت الملاحظات غامضة، وتحتوي على أسطر نصية مليئة بكلمات تبدو عشوائية. ونشرت ريفرز كوفيلد اكتشافها عبر الإنترنت، على أمل الحصول على بعض المساعدة في فك رموز الرسالة. وقالت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي "إن تشفير الملابس الحريرية، كما أصبح معروفا، اعتبره خبراء ومحبو التشفير الهواة في كل أنحاء العالم واحدا من أفضل 50 رمزا غير قابل للحل في العالم". روسي يسافر دون جواز سفر وضع مسافر روسي مسؤولي سلطات مدينة لوس أنجلوس الأمريكية في حرج كبير، بعد أن قدم إليهم من مطار العاصمة الدنماركية كوبنهاغن، دون جواز سفر أو حتى تذكرة طائرة. والواقعة الطريفة بطلها خبير الاقتصاد الروسي سيرغي فلاديميروفيتش أوتشيغافا، الذي سافر إلى لوس أنجلوس بتاريخ 4 نونبر الماضي، وعند وصوله إلى نقطة فحص الجوازات، لم يتم العثور على اسمه في قوائم الركاب لأي من الرحلات الجوية الدولية القادمة. وحسب وثائق المحكمة، لم يتمكن الرجل من تقديم جواز سفر أجنبي وتأشيرة دخول، وذكر أثناء الاستجواب أنه لا يتذكر كيف صعد على متن الطائرة وخضع للفحوصات في مطار العاصمة الدنماركية. وادعى أوتشيغافا الحاصل على درجة الدكتوراه في الاقتصاد والتسويق، وعمل خبيرا اقتصاديا في روسيا منذ فترة طويلة. أنه لم ينم لمدة ثلاثة أيام ولا يفهم ما كان يحدث. كوكايين في أسماك تونة قالت الشرطة الإسبانية، أخيرا، إنها ضبطت في ميناء فيجو الواقع بشمال غرب البلاد 7.5 أطنان من الكوكايين قادمة من أمريكا الجنوبية ومخبأة داخل أسماك تونة مجمدة كان من المقرر توزيعها بأنحاء أوروبا. وأضافت أن هذه هي أكبر عملية ضبط للمخدرات من حيث الكمية في تاريخ جاليسيا وهي منطقة أطلسية تمتاز بساحلها الوعر، الذي يعتبر أطول ساحل في إسبانيا وتستخدم منذ عقود في تهريب المخدرات. وفي عملية أخرى قامت بها الشرطة، عثرت على 3.5 أطنان من الكوكايين مخبأة في حاويات شحن بميناء فالنسيا شرقي البلاد. وأفادت الشرطة بأنه تم اعتقال 20 شخصا في المجمل ينتمون إلى منظمتين من أصل بلقاني، ووصفت ذلك بأنه "ضربة كبيرة" لأحد أقوى شبكات توزيع المخدرات في أوربا.