لم تقف السياسات الملكية في ملف الهجرة، عند تدبير تدفق المهاجرين على بلادنا، وتسوية وضعية الآلاف منهم، واستقرارهم في بيئة سليمة، وتوفير ملاذ آمن للفارين من الحروب والعصابة المسلحة الدينية، بل تملكت منذ 2018 رؤية شاملة، تستوعب الملف على المستوى القاري، والمحيط المتوسطي. وإذا كان المغرب سباقا
أكمل القراءة »
يمكنكم مطالعة المقال بعد:
أو مجانا بعد
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين
تم نسخ الرابط