توالت حوادث غرق الأطفال في الوديان وأماكن اصطياف غير صالحة للسباحة، منذ انطلاق موسم الصيف، وهو ما كشف عن أزمة غياب المسابح العمومية بمجموعة من المدن، الأمر الذي يدفع الأطفال إلى التوجه إلى الأودية والبرك المائية هربا من الحرارة المفرطة المسجلة بمدنهم. ولقي طفلان حتفهما في جماعة
أكمل القراءة »
يمكنكم مطالعة المقال بعد:
أو مجانا بعد
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين
تم نسخ الرابط