من جحيم أوفقير إلى زنازين البركاوية بالجزائر
للذاكرة فقط، سنحاول تسليط الضوء على بعض المتغيرات التي مست حقل الممارسة السياسية والجمعوية بفرنسا، بعد 1990، دون الدخول في تحليل العلاقات السياسية المغربية الفرنسية وتعقد تداخلها خاصة على المستوى الرسمي وانعكاس ذلك على الحركة التقدمية بقدر ما سنرصد الموقع الذي كانت تحتله المعارضة المغربية بالخارج.