زواج رئيس بلدية من أنثى تمساح تزوج رئيس بلدية مدينة في جنوب المكسيك من أنثى تمساح كيامن، وسط هتافات ورقصات وقبلات ترمز إلى أطيب الأمنيات، في طقس تقليدي يقوم به أهل البلاد. وأعلن فيكتور هوغو سوسا، رئيس بلدية سان بيدرو هواميلولا التي تضم مجموعة شونتايا الأصلية من برزخ تيهوانتيبيك (ولاية أواكساكا الجنوبية)، حبه لعروسه، التي هي من الحيوانات الزاحفة وتحمل اسم أليسيا أدريانا وتكون بمثابة "الأميرة الصغيرة" في هذه الاحتفالات التي تعود إلى الماضي. وقال رئيس البلدية "أوافق على تحمل هذه المسؤولية لأننا نحب بعضنا، وهذا ما يهم، فلا يمكن أن يحصل زواج في حال لم نكن نحب بعضنا"، مضيفا "أوافق على الزواج من الأميرة". وتنظم الاحتفالات بالزواج بين رجل وأنثى تمساح من نوع كيامن في المدينة منذ أكثر من 230 عاما، احتفاء بهذا اليوم الذي تتحد فيه مجموعتان عرقيتان في المنطقة هما هوافيس وشونتاليس، بفضل الزواج. مذيعة تفقد النطق فجأة انتشرت في الساعات الأخيرة، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، قصة المذيعة المصرية أميمة البدري، حيث ظهرت في مقطع فيديو على صفحتها في "فيسبوك" غير قادرة على النطق بشكل جيد. وكتبت البدري أنها فقدت النطق بسبب الحزن الكثير نتيجة الضغوط النفسية، وطلبت من المتابعين الدعاء لها. وأوضحت أن فحوصات المستشفى كشفت عدم وجود جلطة، إلا أن ما حدث جاء نتيجة صدمة نفسية، مشيرة إلى أنها ستخضع لعلاج بالجلسات الكهربائية في الفترة المقبلة. بدوره، أشار الطبيب وليد هندي إلى أن الحزن قد يكون السبب وراء ذلك. وأوضح أن هذه الحالة تسمى "بحة الصوت النفسي" أو "فقدان الصوت النفسي"، موضحا أن السلوك الصوتي عند الإنسان يتغير بتغير الحالة النفسية عنده. سقط من الباخرة فقفزت والدته لإنقاذه قالت السلطات السويدية إن طفلا بولونيا يبلغ من العمر سبع سنوات ووالدته لقيا حتفهما بعد أن وقعا من باخرة في بحر البلطيق، فيما يجري التحقيق في جريمة قتل الآن. وسقط الطفل على عمق 65 قدما في بحر البلطيق من باخرة ستينا سبيريت حيث قفزت والدته خلفه في محاولة على ما يبدو لإنقاذ ابنها، وفقا لتقارير. وكانت السفينة في منتصف رحلتها من السويد إلى بولونيا، حسب ما نقله موقع "دايلي ميل". وشاهد الركاب المذعورون مروحيات الإنقاذ، بما في ذلك واحدة من وحدة قريبة تابعة لحلف شمال الأطلسي، تحلق فوق المياه لحوالي ساعة في محاولة يائسة لتحديد موقع الطفل ووالدته. وعثر على الأم في المياه المتجمدة بعد 59 دقيقة من إطلاق الإنذار، في حين عثر على ابنها بعد سبع دقائق، وفقا لمسؤول في شركة ستينا لاين، قبل أن يتم رفعهما بطائرة هليكوبتر ونقلهما على وجه السرعة إلى مستشفى كارلسكرونا.