العثور على سن عمرها مليون عام عثرت امرأة من ولاية كاليفورنيا الأمريكية على سن حيوان "مستودون"، وهو فصيلة منقرضة من الفيلة، أثناء تجولها على الشاطئ. ويبلغ عمر السن حوالي مليون عام. وذكرت صحيفة "هوف بوست" أن امرأة تدعى جينيفر شو عثرت أثناء تجولها رفقة صديقتها على شاطئ "ريو ديل مار" على شيء غريب بين الرمال كادت أن تدوس عليه بقدمها، لتجد أنه سن طمرتها الرمال. والتقطت جينيفر عدة صور لهذا الاكتشاف ونشرتها على شبكات التواصل الاجتماعي، طالبة المساعدة ممن لديهم دراية. ليأتيها الجواب من واين طومسون، مستشار علم الحفريات في متحف "سانتا كروز" للتاريخ الطبيعي. وتوصل طومسون إلى أن جينيفر عثرت على سن لحيوان كبير من حيوان "مستودون" بالمحيط الهادئ، وهو نوع منقرض من الفيلة. وتم التقاط السن من الشاطئ، وحصل المتحف على اكتشاف ثمين. وقال المتحف "يمكننا أن نقول على وجه اليقين إن هذه العينة لا تقل عن مليون عام". قتل الكنغر لحمايته من الجوع نبه خبراء الحياة البرية ومنظمات الحفاظ على البيئة بأن الملايين من حيوانات الكنغر الأسترالية قد تنفق جوعا ما لم تضبط الزيادة الكبيرة الحاصلة راهنا في أعدادها، ووصل الأمر بالبعض إلى حد اقتراح إعدام قسم من هذه الحيوانات إنقاذا للبقية. وتمثل حيوانات الكنغر، رمز أستراليا، مشكلة بيئية كبيرة للدولة العملاقة بسبب دورة تكاثرها، إذ يمكن أن يصل عددها إلى عشرات الملايين عندما يكون العلف وفيرا بعد موسم غزير للأمطار. لكن أعدادها قد تتراجع بشدة في حال نقص الغذاء. وقالت عالمة البيئة، كاثرين موسبي، "خلال موسم الجفاف الأخير، بينت تقديراتنا أن 80 إلى 90 في المائة من حيوانات الكنغر نفقت في مناطق معينة"، مشيرة إلى أن هذه الحيوانات "تدخل إلى مراحيض عامة وتأكل مناديل الحمام. أو ترقد على الطرقات جائعة بينما تحاول صغارها إيجاد ما تأكله". وحسب موسبي، فإن قتل حيوانات الكنغر وإرسالها لاستهلاك لحومها أو للاستفادة من جلدها، يشكل وسيلة لتجنيبها معاناة شديدة، وللسيطرة على أعدادها. مليونير يجتاز امتحانات الثانوية من بين ملايين الصينيين الذين يتقدمون إلى امتحانات "غاوكاو" وهي الثانوية العامة، مليونير في الـ56 يدعى ليانغ شي، يجرب حظه للمرة الـ27. في امتحان الحياة، يستطيع ليانغ شي أن يفخر بما حققه من نجاح، إذ بدأ حياته المهنية بوظيفة متواضعة في مصنع، ثم أسس شركة لمواد البناء تشهد ازدهارا في حجم أعمالها. ولكن في قلب الرجل الخمسيني غصة لم يمحها الزمن ولا الثروة، تتمثل في إخفاقه في نيل علامة كافية في امتحان القبول في مؤسسات التعليم العالي المعروف بـ"غاوكاو" ليتمكن من الالتحاق بالجامعة المرموقة لمقاطعة سيشوان في جنوب غرب الصين، حيث يعيش.