معلمة يعود تاريخها إلى القرن 18 تختزل تاريخا من التدين المغربي نقيب ركراكةفي استقبال وفد إفريقي طلبة المدرسة القرآنية جانب من دار الضيافة جانب من المتحف تختزل زاوية ابن احميدة بإقليم الصويرة، جانبا من التاريخ الديني والصوفي للمغرب، خلال مرحلة كانت الزوايا تساهم في صناعة الهوية المغربية.
أكمل القراءة »
يمكنكم مطالعة المقال بعد:
أو مجانا بعد
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين
تم نسخ الرابط