ظهور "أتلانتس بحر الشمال" بدأ التنقيب عن مدينة كان يسكنها 3000 شخص، غمرتها المياه منذ مئات السنين. وعرفت بلدة "رونغولت" الألمانية بـ "أتلانتس بحر الشمال"، ومحيت من الخريطة بعد فيضان في القرن الرابع عشر. وتقول رواية إن المدينة الساحلية غمرت بالمياه عقابا من السماء، ويقول البعض إنها ستظهر ثانية قبل نهاية العالم. وحسب المصادر فإن المدينة غرقت بعد عاصفة كبيرة أدت إلى فيضانات غمرتها في 1362. وقال الدكتور دينيس ويلكن من جامعة كيل "يحدد موقع المستوطنات المخفية تحت المسطحات الطينية أولا، بطرق جيوفيزيائية مختلفة، مثل قياس التدرج المغناطيسي، والحث الكهرومغناطيسي، والزلازل". واكتشف العلماء بالفعل كنيسة كبيرة، وقنوات تصريف، ومرفأً وأحد أكبر أنظمة بوابات المد والجزر الخشبية في أوربا في ذلك الوقت، إلى جانب فخار، ومجوهرات، وأسلحة من إسبانيا، ما يشير إلى أنها كانت مدينة تجارية ناجحة. دب علق داخل سيارة حررت الشرطة في ولاية نيفادا، غرب الولايات المتحدة، دبا كان عالقا في المقاعد الخلفية داخل سيارة، باستخدام حبل ربط بباب المركبة لفتحها عن بعد تفاديا للتعرض لهجوم من الحيوان. واضطر أفراد في مكتب قائد شرطة منطقة واشو بولاية نيفادا، للخروج بحل مبتكر إثر تلقيهم بلاغا بوجود دب على المقعد الخلفي لإحدى السيارات المتوقفة في المنطقة. والدب الأسود تمكن من الصعود إلى مركبة مركونة في أحد مواقف السيارات، حيث كان يبحث عن طعام على ما يبدو، ليجد نفسه محاصرا في الداخل. ومن أجل إخراجه، ربط شرطي بعناية حبلا حول مقبض الباب، بحسب مقطع فيديو نشر على وسائل التواصل الاجتماعي، وبمجرد الابتعاد مسافة كافية سحب الشرطي الحبل وفتح الباب، ليركض الدب على الفور إلى الغابة دون أن يلحق الأذى بأحد. البعوض يفضل الحوامل أوضح الطبيب الروسي، رومان إيفانوف أن البعوض لا يلدغ كل الناس، وهناك أشخاص أكثر جاذبية له من غيرهم، كما تجذبه رائحة الجلد وكمية ثلاثي أكسيد الكربون في الزفير. وبين أن الإنسان يستنشق الأكسجين ويزفر ثاني أكسيد الكربون، الذي يتم التقاطه بواسطة المستقبلات الشمية الحساسة للحشرات. وقال الاختصاصي إنه كلما زاد ثاني أكسيد الكربون الذي يزفره الشخص، زاد انجذاب البعوض إليه، مشيرا إلى أنه يفضل البالغين على الصغار، وكذلك الأشخاص الذين يعانون زيادة الوزن والحوامل. بالإضافة إلى ذلك ينجذب البعوض للعرق، أو بالأحرى الأمونيا وحمض اللبنيك الموجود فيه. وأجرى علماء تجربة في زامبيا، اكتشفوا خلالها أن البعوض ينجذب إلى رائحة العرق، وكذلك المحتوى العالي من الأحماض الكربوكسيلية على الجلد.