تعيش الأغلبية الحكومية، حراكا داخليا قابلا للانفجار في أي لحظة، بسبب سوء تفاهم قائم بين قياديين من الأحزاب الثلاثة، وبرلمانيين، وبعض الوزراء « المصبغين» بألوان سياسية الذين لم يألفوا فتح مقرات وزاراتهم وفيلاتهم لاستقبالهم والتفاعل الإيجابي مع ملفاتهم المستعجلة لحل المشاكل على أرض الواقع في دوائرهم الانتخابية،أكمل القراءة »