“هل من الممكن أن يكون للمشتغل بالعلوم الاعتقاد نفسه بوجود الله والتقديس له، كغير المشتغل بالعلوم؟ وهل يوجد في دائرة المستكشفات العلمية ما يمكن أن يقلل من تقدير الإنسان لقدرة الخالق الأعظم وجلاله؟” تلك أسئلة يعتبر حمزة الكتاني أنها تطوف أحيانا بعقول من يظنون أن العلماء في ميادين بحوثهم