مات “الرجال” في البيضاء، ولم يعد غير “الأشباه” الذين يتفرجون على مدينة تجاوزت الإفلاس، وتسير بخطوات ثابتة نحو النكبة. نكتب هذه الخلاصة بمرارة، نيابة عن ملايين البيضاويين الصامتين الذين يتقطعون، كل يوم، في الطرقات والمداخل وفوق الجسور وتحت الممرات الأرضية، دون أن يملكوا حق الاحتجاج على مسؤولينأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.