تستمر أسعار المحروقات في إثارة القلاقل، فرغم ملايير الدعم التي وزعت على قطاعات مختلفة، إلا أنها لم تغط على مطلب تسقيف السعر، فبعد مهنيي النقل، انضم مهنيو الصيد البحري إلى قافلة الغاضبين، بسبب أسعار البنزين، باعتبارهم من أكثر القطاعات استهلاكا له، إذ قرروا أنهم لن
أكمل القراءة »
يمكنكم مطالعة تتمة المقال بعد:
أو مجانا بعد
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين