اعتبرت عادة قديمة وتطور وسائل التواصل جعلها ظاهرة لم تنج منها حتى الكتاتيب لم يطو ملف الجنس مقابل النقط، الذي تورط فيه أستاذ بجامعة الحسن الأول بسطات، حتى تفجرت فضائح جنسية جديدة، أبطالها أساتذة في التعليم الإعدادي والثانوي بمؤسسات خاصة البيضاء، فتكوا بأجساد تلميذاتهم القاصرات، مستغلين سلطتهمأكمل القراءة »